مقالات

بعد حالة الركود التي شهدتها البورصات الرقمية في الآونة الأخيرة، تمكنت تلك الأسواق من التخلص من تلك الحالة بعدما شهدت كل من البيتكوين والإيثريوم والعملات الأخرى

لم يعد من الغريب سماع مصطلح العملات الرقمية متغلغلًا في شتى مجالات الحياة خاصة في الآونة الأخيرة، بعدما غدت تلك العملات قابلة للتداول على أوسع نطاق في

تطورت عملة البيتكوين الرقمية (BTCUSD) عام 2009، وتم طرحها من قبل شخص مجهول أطلق على نفسه لقب “ساتوشي ناكاموتو”، ويتم تسجيل جميع المعاملات المالية بعملة

يبلغ سعر الايثرنيتي الآن حوالي 9.95 دولار أمريكي، ويبلغ حجم التداول خلال الـ 14 ساعة حوالي 24.242.518 دولار أمريكي، الجدير بالذكر أنه خلال الساعات القليلة

البيتكوين، عملاق العملات الرقمية المشفرة والمتربع على عرش أكبر العملات الرقمية وأكثرها قيمة، ومنذ إنشاءها وطرحها في عام 2008 كصفحة بيضاء أصدرت على يد شخص

هناك العديد من الأخطاء المتوقع حدوثها في عمليات التداول، فقد يفتقر بعض المتداولين للخبرة الكافية في أسواق البورصة للتداول بالشكل الصحيح، مما يصبح عرضة للوقوع

بعد أن وصلت عملة كاردانو إلى مستويات قياسية ببلوغها مستوى الـ 4400 دولار بدءً من تاريخ الـ 21 أكتوبر، تجاوزت في ذلك مستوي الإيثيروم في

بين المتداولين والمستثمرين، ينظر إلى عملة “البيتكوين” على أنها عملة تستخدم في عمليات التبادل والمضاربات، ولكن ما يجهله أن البعض أن عملة البيتكوين، صممت بشكل أساسي

أقر البنك المركزي الأوروبي “ECB” في وقت سابق ضرورة البدء بإنشاء نسخة رقمية مع عملة اليورو، وبناءً عليه تم إعطاء الإذن ببدء مشروع متعدد الأعوام،

تقوم فكرة المعاملات الرقمية المشفرة على طبيعة الأمن اللامركزية، على عكس الأنظمة التي تتبعها البنوك المركزية التقليدية، والمعروف في العالم الرقمي أن المستخدمين يحفظون أصولهم

سواء كنت مؤمنًا بعملات Meme كعملة دوج أو عملة شيبا إينو، أو كنت تعتقد أنها مجرد عملة لاقت رواجًا كبيرًا وقد تنتهي قريبًا، فمن الصعب